توقع مدير عام شركة الكهرباء الأردنية الدكتور غالب المعابرة، عودة ضخ الغاز المصرى إلى المملكة الأردنية فى غضون عشرة أيام.
وأكد المعابرة، قدرة النظام الكهربائى فى المملكة على مواجهة الأحمال والطلب المتزايد على الطاقة، قائلا: "إن القدرة الإجمالية للنظام الكهربائى الوطنى ستكون بحدود 3100 ميجاوات خلال الصيف الحالى، مع تشغيل عدد من محطات التوليد، مشيرًا إلى أن حجم الطلب على الطاقة خلال الصيف الحالى يتوقع أن يكون بحدود 2800 ميجاوات، وبالتالى فإن حجم الطلب يقع ضمن دائرة قدرات النظام.
وأضاف أن المملكة لديها مخزون كافٍ من الوقود الثقيل والسولار الذى يستخدم حاليا لغايات توليد الطاقة الكهربائية عقب انقطاع الغاز من مصر الشقيقة بعد الاعتداء الذى تعرض له خط الغاز مؤخرا.
وكان تفجير فى خط الغاز الذى يزود الأردن من مصر يوم الأربعاء الماضى قد أدى إلى توقف إمدادات الغاز المصرى إلى المملكة، والتى بلغت قبل توقف الضخ 150 مليون قدم مكعب يوميا.
وهى المرة الثانية التى يتعرض فيها خط الغاز للتفجير، حيث كانت المرة الأولى فى الخامس من شهر فبراير الماضى، وأدت أيضا إلى توقف ضخ الغاز للأردن، وعاد مرة أخرى منتصف شهر مارس الماضى قبل أن يتوقف مرة أخرى نتيجة الانفجار الثانى للخط.
يذكر أن اتفاقية تزويد الأردن بالغاز الطبيعى الموقع بين مصر والأردن فى 2001 ولمدة 15 عاما، تقضى بتوريد 240 مليون قدم مكعب يوميا للمملكة، وأن هذه الكمية تكفى لإنتاج بين 60 - 65% من احتياجات المملكة من الكهرباء، والنسبة المتبقية يتم إنتاجها بواسطة الوقود الثقيل، وهناك تقديرات أخرى تقول إنها تغطى 80% من احتياجات الأردن من الكهرباء.
وأكد المعابرة، قدرة النظام الكهربائى فى المملكة على مواجهة الأحمال والطلب المتزايد على الطاقة، قائلا: "إن القدرة الإجمالية للنظام الكهربائى الوطنى ستكون بحدود 3100 ميجاوات خلال الصيف الحالى، مع تشغيل عدد من محطات التوليد، مشيرًا إلى أن حجم الطلب على الطاقة خلال الصيف الحالى يتوقع أن يكون بحدود 2800 ميجاوات، وبالتالى فإن حجم الطلب يقع ضمن دائرة قدرات النظام.
وأضاف أن المملكة لديها مخزون كافٍ من الوقود الثقيل والسولار الذى يستخدم حاليا لغايات توليد الطاقة الكهربائية عقب انقطاع الغاز من مصر الشقيقة بعد الاعتداء الذى تعرض له خط الغاز مؤخرا.
وكان تفجير فى خط الغاز الذى يزود الأردن من مصر يوم الأربعاء الماضى قد أدى إلى توقف إمدادات الغاز المصرى إلى المملكة، والتى بلغت قبل توقف الضخ 150 مليون قدم مكعب يوميا.
وهى المرة الثانية التى يتعرض فيها خط الغاز للتفجير، حيث كانت المرة الأولى فى الخامس من شهر فبراير الماضى، وأدت أيضا إلى توقف ضخ الغاز للأردن، وعاد مرة أخرى منتصف شهر مارس الماضى قبل أن يتوقف مرة أخرى نتيجة الانفجار الثانى للخط.
يذكر أن اتفاقية تزويد الأردن بالغاز الطبيعى الموقع بين مصر والأردن فى 2001 ولمدة 15 عاما، تقضى بتوريد 240 مليون قدم مكعب يوميا للمملكة، وأن هذه الكمية تكفى لإنتاج بين 60 - 65% من احتياجات المملكة من الكهرباء، والنسبة المتبقية يتم إنتاجها بواسطة الوقود الثقيل، وهناك تقديرات أخرى تقول إنها تغطى 80% من احتياجات الأردن من الكهرباء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق