أهدت الدكتورة سلوى مشرفة كريمة العالم الدكتور علي مصطفى مشرفة، مشروع ذاكرة مصر المعاصرة بمكتبة الإسكندرية مجموعة كبيرة من الصور والوثائق والقصاصات الصحفية الخاصة بالعالم مصطفي مشرفة. وعبر الدكتور خالد عزب مدير إدارة المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية عن سعادته بهذا الإهداء القيم.
أوضح أن الإهداء يضم عددا كبيرا من مقالات الدكتور مشرفة التي نشرت باللغتين العربية والإنجليزية،إضافة إلى أبحاثه العلمية وبعض المحاضرات التي ألقاها بجامعة القاهرة. كما يحتوي الإهداء كذلك على مجموعة هامة من الهدايا والميداليات التذكارية وبعض الأوراق الشخصية، مثل مفكرة مشرفة الشخصية، ويومياته التي كتبها بخط يده.
يذكر أن علي مصطفى مشرفة (11 يوليو 1898- 15 يناير 1950) عالم رياضيات مصري ،ولد في دمياط، تخرج في مدرسة المعلمين العليا 1917، وحصل علي دكتوراه فلسفة العلوم Ph.D من جامعة لندن 1923 ثم كان أول مصري يحصل على درجة دكتوراة العلوم D.Sc من إنجلترا من جامعة لندن 1924، وعُين أستاذا للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا ثم للرياضة التطبيقية في كلية العلوم 1926.
مُنح لقب أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره،وانتخب في عام 1936 عميداً لكلية العلوم، فأصبح بذلك أول عميد مصري لها. حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق، وتتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، ومن بينهم سميرة موسى.
أوضح أن الإهداء يضم عددا كبيرا من مقالات الدكتور مشرفة التي نشرت باللغتين العربية والإنجليزية،إضافة إلى أبحاثه العلمية وبعض المحاضرات التي ألقاها بجامعة القاهرة. كما يحتوي الإهداء كذلك على مجموعة هامة من الهدايا والميداليات التذكارية وبعض الأوراق الشخصية، مثل مفكرة مشرفة الشخصية، ويومياته التي كتبها بخط يده.
يذكر أن علي مصطفى مشرفة (11 يوليو 1898- 15 يناير 1950) عالم رياضيات مصري ،ولد في دمياط، تخرج في مدرسة المعلمين العليا 1917، وحصل علي دكتوراه فلسفة العلوم Ph.D من جامعة لندن 1923 ثم كان أول مصري يحصل على درجة دكتوراة العلوم D.Sc من إنجلترا من جامعة لندن 1924، وعُين أستاذا للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا ثم للرياضة التطبيقية في كلية العلوم 1926.
مُنح لقب أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره،وانتخب في عام 1936 عميداً لكلية العلوم، فأصبح بذلك أول عميد مصري لها. حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق، وتتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، ومن بينهم سميرة موسى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق